المتطرف بن غفير يظهر بدبوس حبل مشنقة خلال مناقشة قانون إعدام الأسرى
وثّق مقطع فيديو نشره ناشطون إسرائيليون على منصة “إكس” اليوم الاثنين، ارتداء وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير وعدد من أعضاء حزبه "عوتسما يهوديت" دبوساً على شكل حبل مشنقة خلال جلسة للجنة الأمن القومي المخصّصة لمناقشة مشروع قانون إعدام الأسرى الفلسطينيين.
وفي المقطع، قال بن غفير: "إن اللجنة، برئاسة تسفيكا فوغل، تناقش مشروع القانون المقدم من عضو الكنيست ليمور سون هار ميلخ من الحزب ذاته"، مضيفاً أن القانون هو عقوبة الإعدام للمخربين، وهي خطوة كبيرة جداً في إسرائيل".
وأضاف مشيراً إلى الشارة المثبتة على ملابسه: "نريد إما حبل المشنقة أو المقصلة أو الكرسي الكهربائي… عقوبة الإعدام للمخربين".
وكان الكنيست الإسرائيلي قد صوّت في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي بالقراءة الأولى على مشروع قانون ينص على إنزال عقوبة الإعدام بمن تدّعي سلطات الاحتلال أنهم نفّذوا عمليات قُتل فيها إسرائيليون، وهو التشريع الذي قدمه حزب “عوتسما يهوديت” اليميني المتطرف بقيادة بن غفير.
ودعا بن غفير آنذاك جميع أحزاب الائتلاف والمعارضة الصهيونية إلى التصويت بالإجماع، واصفاً مشروع القانون بأنه “خطوة تاريخية”. وينص المقترح على إنزال حكم الإعدام بكل من يتسبب عمداً أو نتيجة اللامبالاة في وفاة إسرائيلي بدافع عنصري أو بدافع الكراهية لإسرائيل، كما يمنع تخفيف أي حكم نهائي بالإعدام يصدر بموجب هذا القانون. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أفادت مصادر أمنية محلية بأنه قد قُتل ستة من عناصر الأمن الباكستانيين وأصيب ستة آخرون إثر هجوم نفّذه مسلحون في إقليم خيبر بختونخوا شمال غربي باكستان.
أعلن الإعلام العبري أن وزير المالية الصهيوني "سموتريتش" أقرّ خطة استيطانية شاملة بقيمة 2.7 مليار شيكل، تهدف إلى إعادة هيكلة النشاط الاستيطاني في الضفة الغربية المحتلة وتعزيز سيطرة الاحتلال على المنطقة.
تجدّد التوتر على الحدود بين تايلاند وكمبوديا بعد أشهر من وقفٍ هشّ لإطلاق النار، إذ اندلعت اشتباكات عنيفة بين قوات البلدين، ما أدى إلى موجة نزوح واسعة وحالة ذعر في المناطق السكنية القريبة من الحدود.
ندّد الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" بقرار هيئات تنظيم التكنولوجيا في الاتحاد الأوروبي فرض غرامة قدرها 120 مليون يورو على منصة X المملوكة لإيلون ماسك، واصفًا الخطوة بأنها قرار "سيئ" ولا يفهم مبرراته.